بين قلبي وعقلي لايزال لك مواقع لم اومرها
لازالت تتنقل حبرها في غفلة عيني
ارفضك يوما واحن اليك اياما
وبين الرفض والقبول
لازالت كلماتي اليك ساخطة
في زمن السخط لامجال للتراجع
اقتلعتك من قلبي بعملية جراحية
بلا تخدير وتحملتها
ولذا اعيدك الي بمثلها
لذا فأفضل بأن اعيدها ثانية
كنت على يقين بأن الخطوط المتوازية لاتلتقي
لماذا؟
جعلتني اتوهم يوما بأنها التقت
كنت جارحا
اشهد لك
وكنت فعلا بارعا